بسم اللة الرحمن الرحيم
ازيكم
اليوم جبت لكم
موضوع عن تاج الانوثة
تسريحات جمالية تساهم في بناء البهجة التي ترسم فرح الانوثة وتطلعاتها الواسعة، انها تسريحات المزين ميشال زيتون التي تعطي الاشارات
الجمالية الوافية ولا تتوقف عند حدود اخيرة أو متأخرة، بل تستمر في بناء صروح الشفافية والاثارة المدروسة.
عن هذه الجمالية تحدث مبتكرها الى «القبس»:
ـــ كي تتألق المرأة يجب ان تحافظ على تسريحة تجعلها دائما في مهب الانتباه وتجذب النظر. وكي تبقى في مدار الجمال، تعتمد على
الركائز التالية:
ـــ حماية الشعر من كل اسباب الضرر بالغسل المدروس والشامبو الصحي والصبغة التي لا تؤذي.
ـــ التسريحة حاضرة في كل مناسبة وفي كل فصل، لذلك تكثر تلك التسريحات وتتخذ اشكالا مميزة وكثيرة.
ـــ الشعر الطويل يمكن تحويله الى عنقود بمختلف الاشكال وادخال تفاصل كثيرة عليه، مثل الزهور والزخرفات والالوان المتنوعة، وهنا
نسعى الى عدم الكثافة والتكثيف في كل ما ذكر، تبقى الامور في حركة معقولة وتعطي صورة نابضة للجمال الانثوي.
ـــ الشعر القصير يخضع للركيزة نفسها ولكن ضمن اصوله واشاراته وامتداداته القصيرة. ونفضل الشعر القصير حين يكون وجه المرأة غير
قادر جماليا، على تحمل الشعر الطويل، والعكس بالعكس.
ـــ اللون يمكن ان يحدد الشكل، كذلك يمكن للشكل ان يفرض اللون، ولكن هذا التناغم اللوني مع الشكل يفرض قراءة خاصة للون البشرة
ولشكل الوجه.
ـــ اشكال والوان كثيرة نلجأ اليها لتحقيق هدف الجمال، جمال المرأة. التسريحة هي التاج الملكي للمرأة، وحين يرتكز جيدا على رأسها
تصير الانوثة في طور هائل ولافت.
ـــ الشعر هو العنوان الاهم للانوثة، وعلى المزين ان يعرف كيف يبرز بشأن هذا العنوان، شأن التاج الجمالي
يارب يكون عجبكم
مع تحياتى